تعرف مدينة الجزائر في هذا اليوم عيد وطني لقصبة مدينة الجزائر التي قاومت هي كذلك الإستدمار الفرنسي من أجل البقاء لكي تحكي تاريخا حافلا بالأحداث و الوقائع التاريخية التي عرفتها منذ أزمنة غابرة ليس فقط منذ العهد العثماني و إنما منذ عهود موغلة في القدم.
و هي الأن في يومها الوطني تصارع عوامل التدهور التي آلت إليه بعد أن كانت مركزا حضاريا لم تشهد الجزائر له مثيل. و أعمال الترميم التي مازالت لم تعط أي نتيجة مرضية بمستوى تاريخ القصبة.
نريد من كل جزائري فخور بتاريخه المجيد أن يساند هذه القضية و لو بقلبه و روحه لأننا نعرف أن تاريخ الجزائر موجود في قلب و روح كل منا.
و هي الأن في يومها الوطني تصارع عوامل التدهور التي آلت إليه بعد أن كانت مركزا حضاريا لم تشهد الجزائر له مثيل. و أعمال الترميم التي مازالت لم تعط أي نتيجة مرضية بمستوى تاريخ القصبة.
نريد من كل جزائري فخور بتاريخه المجيد أن يساند هذه القضية و لو بقلبه و روحه لأننا نعرف أن تاريخ الجزائر موجود في قلب و روح كل منا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق